ما هي جوانب رفاهيتي التي تُبقيني مستيقظًا ليلاً؟ هل هو التعب المستمر، أم آلام غامضة، أم ذلك الوزن العنيد الذي لا يتحرك؟ ربما هو ضباب الدماغ الذي يؤثر على عملك، أو القلق الذي يظلل أيامك. توثيق هذه المخاوف يُنشئ خريطة طريق لمسيرتك. تذكر، قد تتغير الأولويات مع تقدمك.